الجمعة، 18 فبراير 2011

الساعة الـ 8 صباحاً
 بتاريخ 20 / 2 / 1432 هـ
[2694955.jpg] 


؛

أستيَقِظت هَذَا الِصَّبَأَحَّ بَرَّوَّحَ قادَتها الأحَلَّأمَ عَبَرَ
طَرَقَآت آلَمَاضٍي العَتِيق ؛؛
كنت اِلْتَمَسَ تِلْكَ الَجَّدَّرَأَن الُبَّأَرَده بَيْدي الدافئه
لأمَنَحَها دَفّئ مِشّاعَرِيّ آلَمَشْتَعِله

؛
؛
ثَرْثَرَة لَنْ تُنّتهِيَ فأَنَا أُنْثَى مأَزَالَت تَحَمَّلَ بَدَأَخِلَهَا الكَثِير
روζ



أسَمَاء كَثِيره عآنَقَت حَلَمَي الَهَادئ لَيْلَة الُبَّأَرَح
إلهِيَ كَمَّ مَضَى مَنّ الَوْقَّت ..؟

أغَلَبَتُنّي الأيأَمْ بهَمَّومها آلَمَثَقُلَه بالَأسى

أم أن الحَنِيِنّ بُدّأ يتَسَلَّلَ إِلَى داخَليّ
ليشعَلَني شَوَّقَاً يزداد لهَمَّ دَوَّنَ أن يِنّطفئ

يالحَرْقَة قَلْبِيّ ببَعُدَهَم
رَجَّوتك رُبّي..

فَمَنّ غَيَّرَك يسَمِعَ نجَوّأَيْ

هَبَّ لي مَنّ لَدْنك طَهُر يغَمَرَ هَذَا القَلَبَ الِصَّغِير

ولآتتَرَكَني غارَقة في بَحْر الأحَلَّأمَ

كَمَّ تَمُّنِيَت لَوْ بَقِيَت صَغِيره

لَمْ تَعَرَّفَ مَرَارَة الحَيَاة ولاقَسوتها

طِفْلة ..لآتَعَرَّفَ سَوَّى حَنِيِنّ والٍديها

وَلَعَبَّتَّها الُبَّرِّيّئه

ترتسَمَّ عَلَّى شفَتِيّها إبَتَّسأَمَة لآتُنّطفي

وأمَلَّ يزِيّد بَرِيق عَيْنِيّها

يالقَسّوتك يأَحَّرْفِيّ الُعَآبَثَّ..

ويالَجَّرَّئتك الِصَّبَأَحَّيّه الَّتِي تتَرَاقَص عَلَّى آنغأَمْ فَيْرُوَزّ
أَمَّا أن لك أن تَفَّكَّ أسِرِّيّ

الَّذِي أَدْمَى أَنَأَمْلي..وهُوَ يكَتَبَ حَرَّف هَنَّأَ

ويشَطَب حَرَّف هُنَاك

دَوَّنَ أنتهاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق